في المقطع الأول: الخبيث عدنان إبراهيم يتهم صحابي بأسلوب مبهم بمحاولة لمس يد أمهات المؤمنين وقد اتهم هذا الصحابي بأشنع الأوصاف واتهمه بأقبح التهم في هذا الأمر ...
في المقطع الثاني: ثم كشف الله حقده الدفين ... فأراد أن يثبت صحة وقوع القصة فبين أن الذي فعل ذلك هو عمر بن الخطاب رضي الله عنه ... ولكن في المقطع الثاني لم يستطع الطعن فيه لأنه ذكر اسمه صراحة ...
Ещё видео!