المزمور المئة والثالث عشر
(المئة والثاني عشر في الأجبية)
راجع تفسيره في صلاة باكر
ونصليه في الساعة التاسعة لنسبح رب المجد على عمله الخلاصي، وبه جعل المؤمنون أقوياء= سبحوا الرب أيها الفتيان. وجعل الكنيسة التي كانت عاقراً أم أولاد فرحانة، لها أولاد مؤمنين كثيرين. (غل26:4،27)
المزمور المئة والثالث عشر (المائة والثاني عشر في الأجبية)
المزامير (113-118) تسمى مزامير التهليل وكانوا يرنمون بها في الأعياد الثلاثة الكبرى (الفصح/ الخمسين/ المظال). ثم ارتبطت بعد ذلك بعيد التجديد (نشأ سنة 165 ق.م. قارن مع (يو22:10) وهذا العيد مذكور في الأسفار القانونية الثانية).
Ещё видео!