اشترك في قناة اورينت : [ Ссылка ]
شابٌ تركي يغتالُ سفيراً روسيا انتقاما لسوريا وحلب, ومظاهراتٌ تجتاحُ عددا من المدن التركية نصرةً للسوريين, وحملاتٌ إعلاميةٌ مكثفة يبثُها الإعلامُ التركي .. كلُ هذا وأكثر من مظاهرِ الاحتقان التي بدأت تطفو على السطح ِمؤخرا لدى الشارع التركي , هل تعكسُ فعلاً موقفَ الحكومة التركية من القضية السورية؟ وهل من الممكنِ أن تُؤثرَ على قراراتِها؟
تقرير : هاني السباعي
