المصادر
[ Ссылка ]
رحلة اليقين
[ Ссылка ]
حلقة المخطوف
[ Ссылка ]
Nonavian Feathers in a Late Triassic Archosaur
[ Ссылка ]
Archaeopteryx no longer first bird
[ Ссылка ]
An Archaeopteryx-like theropod
[ Ссылка ]
Ancient Feathered Animal Challenges Dinosaur-Bird Link
[ Ссылка ]
the human tail and spinal dysraphism
[ Ссылка ]
Human tail–caudal appendage: tethered cord
[ Ссылка ]
The ‘human tail’ causing tethered cervical cord
[ Ссылка ]
Space-saving advantage of an inverted retina
[ Ссылка ]
Guiding Light
[ Ссылка ]
Müller cells are living optical fibers in the vertebrate retina
[ Ссылка ]
Retinal bipolar cells elementary building blocks of vision
[ Ссылка ]
Fiber optic light pipes in the retina do much more than simple image transfer
[ Ссылка ]
FREE WILL -Richard Dawkins
[ Ссылка ]
EO Wilson on Evolution
[ Ссылка ]
The evolution of eusociality
[ Ссылка ]
Yuval Noah Harari on TED
بعد نشر حلقة الرد على (يا محاسن الصدف) للدحيح جاءت الكثير من التعليقات من المتابعين له للدحيح بيدافعوا عنه وبيقولوا أنه لا ينشر الإلحاد، لكن بعد متابعة حلقات كثيرة له، فرأيت أن أكثر هذه الحلقات فيها ترويج للإلحاد تحت ستار العلم والمادية.
الإلحاد يبدأ من الإصرار على نتيجة محددة مسبقاً: إنكار وجود الله ولكن الإلحاد لا يعترف بذلك لأنه سيظهر جاحداً ومُصِرَّا على النتيجة مقدما، مش محايد ولا علمي...فيروح الإلحاد يتستر بستار التفسير المادي المحض للوجود..يعني يدعي أنه لا يعترف بشيء اسمه غيب، وإنما بالأشياء المادية فقط.
ولمن يتابع معنا رحلة اليقين، هذه الحلقة ستكون تمرين تطبيقي case study على أسلوب الدحيح
وللمستغربين من قولنا أن الدحيح بيروج لإلحاد..خد بالك الدحيح طريقته مختلفة عن واحد زي شريف جابر الي بيقول لك اياها في وشك: أنا عاوزك تكفر..لأ..الدحيح ما بيتكلمش عن الإسلام بشكل مباشر، وإنما بيهدم عندك القواعد الي بيتبني عليها الإسلام كالفطرة والإيمان بالخلق، والروح، وهو عامل نفسه بيتكلم في علم، فانت مبتحسش إنه بيهاجم دينك لكنك بتبدأ تشك شوية شوية.
ومصادر معلومات الدحيح التي يفاخر بها في هذا كله هي كتب الملحدين المليئة بالعلم الزائف والغيبيات الغبية كما سنرى! أو أبحاث حقيقية لكن لا تدل على ادعاءات الدحيح.
ومصادرُ معلوماتِ الدّحِّيحِ الّتي يُفاخرُ بها في هذا كلّه هي كتبُ الملحدين، وللّذين يقولون: "الدّحِّيح ينقُل علومًا ونظرياتٍ ويذكرُ المصادر"، لماذا لا ينقُلُ في هذه المجالات إلا عن كتبِ الملحدين المليئةِ بالعِلْم الزَّائف والغيبيَّات الغبيَّة -كما سنرى-؟
==============================================================
نفى الدّحِّيحُ الضّبطَ الدّقيقَ المقصودَ للكونِ بحلقة (يا محاسن الصّدف)، واستعاضَ عنه بفكرة (الأكوان المتعدِّدة الصُّدَفِيَّة)، وهو غيبٌ مفترَضٌ غبيٌّ -كما بينَّا في الحلقةِ الماضية-.
ثمّ نَسَبَ الدّحِّيحُ خَلْقَ الإنسانِ إلى التطوُّرِ الصُّدْفيّ، ثمّ نفى الضّبطَ الدّقيقَ في جسمِ الإنسانِ مستخدمًا أدلّةً كاذبةً في هذا كلِّه -كما سنَرى-، ثمَّ نفى فطرةَ الإنسانِ بالتَّشكيكِ في وُجودِ غايةٍ مِن الحياةِ، ونزعةِ التَّديُّنِ، والضّروراتِ العقليةِ، والنَّزعةِ الأخلاقيَّةِ، والإرادةِ الحُرَّةِ، ثمّ أعطى الموتَ والحياةَ تفسيراتٍ مادّيَّةً، وادَّعى قُدرةَ الإنسانِ على إحياءِ الموتى، ثمَّ ألمَحَ الدّحِّيح إلى أنّ اللهَ لَيسَ له وجودٌ حقيقيٌ، وإنّما هو مَعنًى اخترعهُ الإنسان.
الصفحة الشخصية على الفيس بوك
[ Ссылка ]
الحساب على التويتر
@Dr_EyadQun
Ещё видео!