وهذه المرّة ضربة كبيرة شكلتها استقالة مئة وثلاثة عشر قياديا ومن أعضاء الحركة، بسبب الفشل في إصلاح الحزب من الداخل، واستمرار العزلة التي تعاني منها الحركة على المستوى الشعبي.
وتتزامن الاستقالات مع ما قالته مصادر تونسية بأن مجلس شورى النهضة أسقط تركيبة المكتب التنفيذي المقدمة من راشد الغنوشي رئيس الحركة.
فهل تشكل هذه الاستقالات والتحركات ضربة قاصمة للنهضة؟ وكيف تؤثر على التطورات المرتقبة تونسيا؟
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!