في منطقة بوجوليه، ينتقل المزارعون إلى عصر جديد من الزراعة، وتحديدا، زراعة القنب الهندي. تعد فرنسا ثاني أكبر منتج للقنب الهندي في العالم، ومع ذلك، فإن التشريعات الأوروبية الصارمة تنص على أنه لا يمكن زراعة القنب واستخدامه تجاريا إلا إذا كان يحتوي على أقل من 0.3% من مادة تي إتش سي، وهي المادة ذات التأثير المخدر في القنب.
#القنب_الهندي #زراعة #فرنسا
للمزيد اطلع على مقالنا: [ Ссылка ]
🔔 انضموا إلى قناتنا الخاصة على اليوتيوب:
[ Ссылка ]
🔴 تابعونا مباشرة:
[ Ссылка ]
🌍 زوروا موقعنا:
[ Ссылка ]
انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك:
[ Ссылка ]
تابعوا حسابنا الرسمي على X (تويتر):
[ Ссылка ]
اطلعوا على الأخبار بالصور على انستغرام:
[ Ссылка ]
Ещё видео!