شاهد آيضا:
مرافق للقذافي يصف اللحظات الاخيرة للرتل الهارب من سرت
[ Ссылка ]
.
. شاهد آيضا:
قيادي بعثي يفضح تاريخ آل الأسد!؟
[ Ссылка ]
.
.
إذا أعجبك الفيديو لا تبخل بإعطائه LIKE 👍 , ولاتنسى الاشتراك بالقناة وتفعيل زر الجرس ليصلك كل جديد ..
------- -------- ------- -------- ------- -------- ------- --------
#أخبار_الآن | #دبي - #الإمارات العربية المتحدة (ديما نجم)
النزاعات المستمرة والجفاف وسوء الأحوال الجوية.. كلها عوامل أدت إلى زيادة عدد من يعانون #الجوع إلى 124 مليون شخصا في نهاية العام الماضي.
مئة وأربعة وعشرون مليون شخص حول العالم عانوا خلال العام الماضي من انعدام الأمن الغذائي الحاد، بزيادة قدرها 11 مليونا عن عام 2016، وفق التقرير الذي صدر يوم الخميس في روما عن كل من الاتحاد الأوروبي ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) وبرنامج الأغذية العالمي، والذي يعرّف انعدام الأمن الغذائي الحاد على أنه الجوع الشديد الذي يشكل خطرا مباشرا على حياة المرء أو سبل عيشه.
يعزي التقرير العالمي حول الأزمات الغذائية لعام 2018 هذه الزيادة، إلى حد كبير، إلى النزاعات الجديدة أو تلك التي تصاعدت، مثل انعدام الأمن في ميانمار وشمال شرق نيجيريا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وجنوب السودان واليمن، فضلا عن ظروف الجفاف طويلة الأمد التي أدت إلى موسم حصاد سيء في دول تواجه بالفعل مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية في شرق أفريقيا وجنوبها.
وخلص التقرير إلى أن ازدياد أزمة الغذاء ناجم عن أسباب مركبة مثل النزاع والصدمات المناخية القاسية وارتفاع أسعار الأغذية الأساسية، وهي عوامل غالبا ما تحدث في نفس الوقت.
وبحسب مدير قسم الطوارئ في منظمة "فاو" فإن النزاع لا يزال أحد الأسباب الرئيسة لانعدام الأمن الغذائي الحاد، اذ ان من بين 124 مليون شخص يعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد، يعيش 74 مليونا منهم في 18 بلدا أثرت عليها النزاعات بشكل مدمر، ويمثل هذا العدد نحو 60 في المئة من العدد الإجمالي لمن يعانون من انعدام الأمن الغذائي.
ويرجح التقرير أن النزاع سيبقى الدافع الرئيس لأزمات الغذاء في 2018، ليؤثر على أفغانستان وجمهورية أفريقيا الوسطى وجمهورية الكونغو الديمقراطية وشمال شرق نيجيريا ومنطقة بحيرة تشاد وجنوب السودان وسوريا واليمن وليبيا ووسط الساحل الأفريقي مالي والنيجر.
ومن المرجح أيضا أن يبقى اليمن، أكثر البلدان تضررا من الأزمات الغذائية حتى الآن، ومن المتوقع أن يتدهور الوضع هناك، لا سيما بسبب القيود المفروضة على إمكانية الوصول إلى اليمن والانهيار الاقتصادي وتفشي الأمراض.
وبحسب التقرير، هناك مجتمعات كاملة ومزيد من الأطفال والنساء بحاجة إلى دعم غذائي مقارنة بالعام الماضي، بما يؤكد ضرورة إيجاد حلول طويلة الأمد لعكس الاتجاه الحالي.
تقديم: روناك عادل
----
Read more at [ Ссылка ] March2018 March2018alaantv
Ещё видео!