مع استمرار المعارك في السودان رغم الهدن المتتالية، برز الحديث عن طرف ثالث أشعل الصراع بين الجيش وقوات الدعم السريع. ومنذ بدء الصراع قبل أسبوعين، تتوالى الاتهامات للطرف الثالث بتأجيجه والمساهمة في تفاقمه. والمقصود هنا فلول نظام الرئيس المعزول عمر البشير، وهدفها عرقلة مسار الانتقال إلى الحكم المدني في البلاد. ووسط هذه الأجواء يُعوّل على دور القوى المدنية الفاعلة في الساحة السياسية في السودان، لفرض التهدئة والعودة إلى طاولة الحوار، وسط وساطات كلّ من الآلية الثلاثية والمجموعة الرباعية. أيّ دور للقوى المدنية في السودان؟ هل تنجح في تغليب لغة الحوار على المعارك؟ وإلى أي مدى تبدو الاتهامات للطرف الثالث واقعية؟ ومن يقف في وجه هذا الطرف؟
#الأزمة_السودانية #الشارع_السوداني #الخرطوم #دقلو #اشتباكات #الجيش_السوداني #الاتفاق_الإطاري #السودان #مجلس_السيادة #البرهان #قوات_الدعم_السريع
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!