أشدّ ما يخشاه الإنسان المُلحد هو لحظة الموت وأكبر عقبة في حياته هي مشكلة الموت، حتى أنه قد يلجأ للإنتحار أحيانا للتخلّص من رهبة هذه اللحظة التي تقلقه، فالإنسان المُلحد يحار في مشكلة الموت ولا يجد حلا لها، والملحد يُساق قسرا إلي الموت وهو منزعج. بخلاف الإنسان المؤمن فهو مطمئن يشعر أن الحياة والموت في يد الله تعالى, والموت هو مرحلة عبور الى الآخرة, وما من ملحد لم يعاني ويرى الأهوال عند الإحتضار ولم يقرّ ويعترف بالحقيقة في النهاية ليرى حقيقة الله ووجوده يتجلّى أمام عينيه ويذكّره بهذه النهاية المحتومة التي لامحيص منها
Ещё видео!