مرحلة عراقية جديدة، تعيد رسم أطر العلاقات والتحالفات. فالخلافات في أوجها مع استمرار رفض بعض الكتل لنتائج الانتخابات.
ولكن هذا الرفض، لم يؤخر رئيس الكتلة الفائزة، زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، عن بدء تحركاته التشاورية لتشكيل الحكومة...
ففي العاصمة بغداد سيشرف الصدر على المفاوضات مع الكتل الفائزة للاتفاق على رئاسة الوزراء وشكل الحكومة.
فهل أصبحت مرحلة الانتخابات من الماضي؟ وما خيارات الخاسرين البديلة؟ وأي مفاجآت متوقعة في هذا الوقت؟
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!