عودة سوريا إلى الجامعة العربية لم تعد موضع شك أو نقاش واسع، بل تبدو مسألة وقت.
فالخطوات واللقاءات تتسارع في هذا الاتجاه، وسط مساعٍ لحضور سوريا القمة العربية المقرر عقدها في الرياض الشهر المقبل.
ويشكّل هذا الملف بنداً رئيسياً في الاجتماع التشاوري في جدّة لوزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي إضافة إلى مصر والعراق والأردن.
اجتماعٌ سبقته زيارة وزير الخارجية السوري فيصل المقداد للسعودية، وتحركات عربية عدّة باتجاه دمشق، كسرت القطيعة معها منذ إثني عشر عاماً.
هل عودة سوريا إلى مقعدها في الجامعة العربية باتت حقيقة؟ ومَن مِن الدول لا يزال يعارض هذه الخطوة؟ وكيف ستنعكس هذه العودة على سوريا نفسها وعلى العلاقات العربية؟

#سوريا #مجلس_التعاون_الخليجي #الدول_العربية #الجامعة_العربية
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]

свернуть