#الجالية_المغربية#فتح_الحدود#عملية_مرحبا_2021#التذاكر#اقصاء_المغرب_اسبانيا_من_الموانى_البحرية
#اقصاء_المغرب_اسبانيا_من_عملية_مرحبا
#استئناف_الرحلات_الجوية_والبحرية_المغربية
#المغرب_يفرض_شروط_قاسية_للجالية_المغربية_حجر_صحي_لمدة_10_ايام_للقادمين_من_74_دولة
فتح الحدودالمغربية
فتحالحدودالمغربيةوالرحلات الجوية والبحرية
اخر مستجدات فتحالحدودالمغربية والرحلاتالجوية والبحرية
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
الجالية المغربية وعودتهم إلى أرض الوطن بشروط قاسية واقصاءالمغرب ا سبانيا من عملية مرحبا
المغرب يفرض الحجر الصحي لمدة عشرة أيام على القادمين من 74 دولة
أعلنت السلطات المغربية، اليوم الأحد، فتحا تدريجيا للحدود ذالرحلات الجوية من وإلى عدد من الدول، ابتداء من يوم الثلاثاء 15 يونيو 2021.
وذكرت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، في بلاغ رسمي لها، أن هذا القرار يأتي بعد المؤشرات الإيجابية للحالة الوبائية بالمملكة المغربية وانخفاض عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد، خصوصا عقب توسيع حملات التلقيح.
وفي هذا الإطار، تم تصنيف الدول إلى قائمتين “أ” و”ب”، على أساس توصيات وزارة الصحة، وبناء على المعطيات الوبائية الرسمية التي تنشرها منظمة الصحة العالمية أو تلك التي توفرها الدول نفسها عبر مواقعها الرسمية.
فاللائحة “ب” تهم قائمة حصرية لمجموع الدول غير المعنية بإجراءات التخفيف التي تعرف انتشارا للسلالات المتحورة أو غياب إحصائيات دقيقة حول الوضعية الوبائية.
ويتوجب على المسافرين القادمين من الدول المدرجة في هذه اللائحة، استصدار تراخيص استثنائية قبل السفر، والإدلاء باختبار “PCR” سلبي يعود لأقل من 48 ساعة من تاريخ ولوج التراب الوطني، ثم الخضوع لحجر صحي مدته 10 أيام.
وتضم هذه اللائحة أفغانستان، الجزائر، أنغولا، الأرجنتين، البحرين، بنغلاديش، البنين، بوليفيا، بوتسوانا، البرازيل، كمبوديا، الكاميرون، الرأس الأخضر، الشيلي، كولومبيا، الكونغو، الكونغو الديمقراطية، كوبا، الإمارات، إيسواتيني، غواتيمالا، هايتي، هندوراس، الهند، إندونيسيا، إيران، العراق، جمايكا، كازاخستان، كينيا، الكويت، ليسوتو، لاتفيا، ليبريا، ليتوانيا، مدغشقر، ماليزيا، مالاوي، المالديف، مالي، موريتيوس، المكسيك، ناميبيا، نيبال، نيكاراغوا، نيجر، عمان، أوغندا.
#fati_channel_españa#otman_barcelona#karim_kasri#rayan_bra#saad_lamjarred
بالإضافة إلى باكستان، بنما، براغواي، بيرو، قطر، إفريقيا الوسطى، كوريا الشمالية، السيشل، سيراليون، الصومال، السودان، جنوب إفريقيا، سيريلانكا، جنوب السودان، سوريا، تانزانيا، تشاد، تايلاند، توغو، أوكرانيا، أوروغراوي، فينزويلا، فيتنام، اليمن، زامبيا وزيمبابوي.
أما اللائحة “أ”، فتضم البلدان التي تتوفر على مؤشرات إيجابية فيما يتعلق بالتحكم في الحالة الوبائية، وخاصة انتشار الطفرات المتحورة للفيروس.
ويمكن للمسافرين القادمين من هذه الدول، سواء كانوا مواطنين مغاربة أو أجانب مقيمين في المغرب أو مواطنين لتلك الدول أو أجانب مقيمين بها، الولوج إلى التراب المغربي إذا كانوا يتوفرون على شهادة التلقيح و/أو نتيجة سلبية لاختبار “PCR” يعود لأقل من 48 ساعة من تاريخ ولوج التراب الوطني.
وسيستفيد الحاملون لشهادات التلقيح الأجنبية من الامتيازات نفسها التي تمنحها شهادة التلقيح المغربية للمواطنين المغاربة داخل التراب الوطن
وتضم اللائحة “أ” البلدان غير الواردة في اللائحة “ب”، وتشمل عموما دول الاتحاد الأوروبي وأميركا وكندا.
❤أعلن المغرب، عبر وزارة الخارجية، بشكل رسمي، تنظيم عملية مرحبا 2021 المخصصة لتنقل الجالية المغربية خلال فصل الصيف، بفتح الحدود الجوية والبحرية معا، ابتداء من 15 يونيو الجاري، الذي يتزامن مع الموعد السنوي لانطلاق العملية.
وكشف بلاغ لوزارة الخارجية، أن الأجواء المغربية ستكون مفتوحة أمام جل البلدان التي مؤشراتها الوبائية في تحسن، في حين أن الرحلات البحرية ستبقى محصورة في كل من فرنسا وإيطاليا مع إقصاء إسبانيا، فيما يخص تنقل الجالية المغربية إلى أرض الوطن خلال عملية مرحبا 2021.
وبالرغم من أن البلاغ لم يذكر بصريح العبارة فرنسا وإيطاليا وإسبانيا بشأن عملية العبور البحري، إلا أن إشارة جاءت في البلاغ تشير إلى ذلك حيث يقول "أما فيما يخص عودة المواطنين المغاربة القاطنين بالخارج، بحرا، في إطار عملية "مرحبا 2021"، فإنها ستتم انطلاقا من نفس نقاط العبور البحري التي تم العمل بها خلال السنة الماضية".
وكانت نقاط العبور التي تم العمل به خلال السنة الماضية، هي الموانئ الفرنسية والموانئ الإيطالية فقط، في حين تم استثناء الموانئ الإسبانية أنذاك، بسبب الأوضاع الوبائية التي كانت متأثرة بوباء كورونا بشكل كبير، ويبدو أن هذا الاستثناء قد يستمر هذه السنة بسبب الأزمة الديبلوماسية بين الرباط ومدريد، وهو ما يجعل الوضع هذه السنة إقصاء وليس استثناء.
وأشار بلاغ وزارة الخارجية، أن عملية الدخول إلى المغرب بحرا، بدورها ستكون وفق اجراءات صحية احترازية، مع التنبيه إلى أنه بالإضافة إلى تحليل PCR الذي سيدلي به المسافرون به عند ركوب الباخرة، سيخضع الوافدون لتحليل PCR ثان خلال الرحلة توخيا لأقصى درجات السلامة الصحية لهم ولذويهم.
هذا وفي حالة إذا استمر الإقصاء المغربي للموانئ الإسبانية، فإن المغاربة المقيمين هناك سيتوجب عليهم التنقل إلى المغرب عبر الرحلات الجوية، أو التنقل إلى إيطاليا وفرنسا من أجل التوجه إلى المغرب على متن باخرات السفر البحري.
ويُتوقع أن يكون لهذا القرار المغربي تداعيات سلبية على الموانئ الإسبانية في الجنوب، بالنظر إلى أن عملية العبور تُحدث رواجا كبيرا لهذه الموانئ، إضافة إلى المدن الإسبانية الجنوبية التي تستفيد من حركية تنقل الجالية المغربية، وهي الحركية التي تُحدث انتعاشا اقتصاديا هاما.
Ещё видео!