السباق واضح بين مساعي استئناف المحادثات لإعادة إحياء الاتفاق النووي مع إيران، وبين خطوات طهران لتسريع عمليات تخصيب اليورانيوم.
فعلى وقع كثافة في التحركات واللقاءات سعياً للعودة إلى طاولة المفاوضات، ومنها لقاء مرتقب هذا الأسبوع بين كبير المفاوضين الإيرانيين علي باقري والمفاوض الأوروبي إنريكي مورا، كشفت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أن إيران تغذّي المزيد من أجهزة الطرد المركزي، في محطة نطنز، باليورانيوم عالي التخصيب.
ماذا يسبق؛ المحادثات النووية والعودة إلى الاتفاق أم امتلاك إيران السلاح النووي؟ لماذا تواصل طهران نشاطاتها النووية؟ وعلى ماذا تراهن؟ وكيف ينعكس ما أعلنته وكالة الطاقة الذرية على مساعي الدول الغربية لاستئناف مفاوضات فيينا؟
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!