تعتبر واقعة الهجوم على بيت فاطمة الزهراءعليها السلام التي حدثت بعد واقعة السقيفة لأخذ البيعة من الإمام عليعليه السلام[1] وأّٔدّت إلى استشهاد فاطمة (ع)،[2] لها تاثير كبير على العلاقات بين الشيعة والسنة. وقد وردت أخبار هذه الواقعة في بعض أقدم المصادر الشيعية ككتاب سليم بن قيس، وإثبات الوصية، وتفسير العياشي، ودلائل الإمامة.[3] لكن مصادر أهل السنة أنكرت إحراق الدار وإجهاض فاطمة، وعدّت رواة هذه الواقعة روافض لا يوثق بهم.[4]
وفي ذكرى استشهاد فاطمة الزهراء التي تسمى بالأيام الفاطمية تقيم الشيعة العزاء عليها في مختلف البلدان.
Ещё видео!