ما مواقف الحزبين الديمقراطي والجمهوري في ما يتعلق بقضايا الشرق الأوسط وفي مقدمتها القضية الفلسطينية؟ كيف ينظر الحزب الديمقراطي إلى مسيرة التطبيع بين العرب وإسرائيل وهل يلتزم فعلا بحل الدولتين كما أعلن بايدن وقبله أوباما وهيلاري كلينتون؟ هل يواصل الحزب الجمهوري دعم ما يسمى صفقة القرن التي أطلقها ترمب وتطلق يد الاحتلال الإسرائيلي على أراضي الضفة الغربية؟
من جانب آخر، كيف ينظر الحزبان الجمهوري والديمقراطي إلى قضايا الربيع العربي والتطلعات الديمقراطية للشعوب العربية؟ هل يواصل ترمب والحزب الجمهوري دعم سياسات أنظمة معادية للربيع العربي أم أن مواقف الحزب الديمقراطي الداعمة لحقوق الإنسان ستنتصر في النهاية؟
هذه التساؤلات وأخرى نحاول البحث عن إجابة لها في هذه الحلقة
تابعونا على
[ Ссылка ]
[ Ссылка ] - فيسبوك
[ Ссылка ] - تويتر
[ Ссылка ] - إنستغرام
Ещё видео!