شرح المقدمة الجزرية في علم التجويد (14) - باب التاءات
احمد عبدالحكيم شبانة
94) وَرَحْمَتُ الزُّخْرُفِ بِالتَّا زَبَرَهْ الَاعْرَافِ رُومٍ هُودَ كَافَ الْبَقَرَهْ
95) نِعْمَتُهَا ثَلاثُ نَحْلٍ إبْرَهَمْ مَعًا أَخِيْرَاتٌ عُقُودُ الثَّانِ هَمّ
96) لُقْمَانُ ثُمَّ فَاطِرٌ كَالطُّورِ عِمْرَانَ لَعْنَتَ بِهَا وَالنُّورِ
97) وَامْرَأَتٌ يُوسُفَ عِمْرَانَ الْقَصَصْ تَحْرِيْمُ مَعْصِيَتْ بِقَدْ سَمِعْ يُخَصّ
98) شَجَرَتَ الدُّخَانِ سُنَّتْ فَاطِرِ كُلًا وَالَانْفَالِ وَأُخْرَى غَافِرِ
99) قُرَّتُ عَيْنٍ جَنَّتٌ فِي وَقَعَتْ فِطْرَتْ بَقِيَّتْ وَابْنَتٌ وَكَلِمَتْ
100) أَوْسَطَ الَاعْرَافِ وَكُلُّ مَا اخْتُلِفْ جَمْعًا وَفَرْدًا فِيْهِ بِالتَّاءِ عُرِفْ
#احمد_عبد_الحكيم
#شرح_الجزرية
Ещё видео!