تستمر الاحتجاجات الشعبية في إيران وتتسع في النطاق الجغرافي وأعداد المشاركين، ويزداد مستوى القمع الذي تمارسه السلطات وأجهزة الأمن الإيرانية على صعيد القتل والاعتقال والتهديد والوعيد، حتى بدأت الاعتقالات تشمل أشخاصا لم يشاركوا أصلا في المظاهرات. وفي ظل هذهالأوضاع، ورغم أن الإصلاحيين عموما لم يقفوا إلى جانب الاحتجاجات بل وجهوا انتقادات لها، لكن ستة عشر شخصية من الشخصيات الإصلاحية المقربة من الرئيس السابق محمد خاتمي اتهموا النظام بتصدير الأزمات للخارج وتجاهل جذورها، بينما عبر برلمانيون عن مصير طلاب معتقلين خلال الاحتجاجات
Ещё видео!