في هذه الحلقة نسافر مع أمودو إلى غرب جبال الأطلس
الصغير لنتوغل داخل قبائل سوسية عريقة، ونصل إلى
واحة صامتة، يخفي صمتها العديد من الأسرار، ويتداخل
فيها الواقع بالأسطورة، إنها واحة تيمولاي.
هنا سنقف على ما آلت إليه مآثر هذه الواحة من اندثار
ودمار، وما صنعه الجذب بالنخيل والأشجار...
الحلقة نداء إلى أبناء المنطقة والى الجهات المسؤولة
لترميم مآثر الواحة العمرانية والحضارية، وانقاذ نخيلها
من الهلاك والاحتضار.
فهل يسمع النداء ؟
Ещё видео!