قبل أسبوعين من الانتخابات الرئاسية الأميركية بدأ ملف الرهائن الأميركيين في العالم بالتحرك، المدير الأمن العام اللبناني يزور واشنطن، ويحل ضيفا في البيت الأبيض حيث يجري محادثات عن الرهائن، وتكرمه مؤسسة جيمس فولي التي تهتم بالرهائن في العالم.
يترافق هذا مع أحاديث عن وساطة مع الحكومة السورية للكشف عن مصير الأميركيان المختفيان في سوريا، بعدها بأيام يزور مشؤول كبير في ملف مكافحة الإرهاب في البيت الأبيض لدمشق ويلتقي مسؤولين سوريين.
قضية الرهائن الأميركيين في سوريا أثيرت بعد أن كتب كاتب في واشنطن بوست مقالا يطالب الإدارة الأميركية بعدم الانسحاب من سوريا وألا توافق على أي حل سياسي وألا تقبل تقديم مساعدات في الأعمار قبل أن تكشف دمشق عن مصير الرهينتين الأميركيتين.
معنا من واشنطن نزار زكا عضو مؤسسة جيمس فولي.
#سكاي_نيوز_عربية
تابعونا
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!