على خلاف حالة الترقب والتأهب التي تعيشها مدينة الحسيمة، عاصمة الريف المغربي التي تبعد 400 كيلومتر شمال الرباط، يجلس الخمسيني عمر إمسكون هادئا على كرسي خشبي متهالك، يحتسي شاي الصباح أمام متجره، ويستمع إلى أخبار إذاعة الحسيمة الجهوية، مستغربا "تجاهل" الإعلام الرسمي، لما يجري في مدينته، من احتجاجات لم تتوقف منذ حادثة وفاة بائع السمك محسن فكري طحناً داخل شاحنة لجمع القمامة في 28 أكتوبر/تشرين الثاني الماضي.
- See more at: [ Ссылка ]
Ещё видео!