فى هذه الحلقة يبدأ الأخ أكرم حبيب تأملات وتعليقاته على مثل العبيد والوزنات، المثل الشهير الذى يتحدث عن الأمانة التى تركها لنا الرب قبل صعوده إلى السموات، وطلب منا أن نقوم بها حتى موعد مجيئه الثانى.
تتناول الحلقة أولاً معنى صعود الرب ولماذا سبهه الرب فى المثل بالسفر، وأهمية المجئ الثانى وعودة الرب ثانية إلى كنيسته على الأرض، كما تتناول الحلقة فكرة الوزنات، ومعناها وما تشير إليه فى حياتنا الحالية، والفرق بين الوزنات والمواهب.
تدرس الحلقة كلمات الرب يسوع التالية:
«وَكَأَنَّمَا إِنْسَانٌ مُسَافِرٌ دَعَا عَبِيدَهُ وَسَلَّمَهُمْ أَمْوَالَهُ، فَأَعْطَى وَاحِدًا خَمْسَ وَزَنَاتٍ، وَآخَرَ وَزْنَتَيْنِ، وَآخَرَ وَزْنَةً. كُلَّ وَاحِدٍ عَلَى قَدْرِ طَاقَتِهِ. وَسَافَرَ لِلْوَقْتِ» (مت 25: 14- 15)
Ещё видео!