تجذب أضواء المدينة الكثير من الناس كما يجذب الضوء الفراشات. ولكن بالنسبة لهذه السيدة المميزة فهي تفضل أن تترك خلفها كل ما يمكن أن يقدمه لها عالم المدينة والحداثة وأن تتجه لهدوء الصحراء. تعيش أم راشد حياة بسيطة وهي ما سنشارك به المشاهد إذ سنصور تفاصيل حياتها ونتعرف على كل ما تقدمه الطبيعة من هبات إذا ما تريثنا قليلا وأعطيناها حقها من التقدير.
Ещё видео!