- وسط أجواء احتفالية لا تخلو من الأهازيج والأغاني الفلوكلورية، ينطلق في الأشهر الثلاثة الأخيرة من كل عام، موسم قطف الزيتون في المملكة الأردنية، الذي ينتظره المزارعون بـ"شغف"، كون ثمار الزيتون تمثل رافدًا أساسياً، ومصدر رزق يعينهم على تأمين احتياجاتهم الحياتية الأساسية. وتعد شجرة الزيتون علامة فارقة ومميزة لكثير من المدن وسط وشمالي البلاد، ويعتبر قطافها، إضافة لكونه حدثًا اقتصاديًا مهمًا للمزارعين، فهو موسم للفرح وإحياء الطقوس الشعبية والتراثية.
Follow us on:
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!