الملاذات الآمنة للتنظيمات الإرهابية، إحدى أخطر التحديات في المنطقة.
ووسط الاتهامات لأنقرة باحتضان بعض هذه التنظيمات، يكشف تحقيق استقصائي لموقع "نورديك مونيتور" السويدي، أن خلية تابعة لتنظيم القاعدة ومنظمة أخرى متورطة معها، تعملان انطلاقا من تركيا في سوريا وليبيا والقوقاز...
فكيف تسهم هذه التقارير في إدانة سلوك الرئيس التركي؟ ومن المفترض أن يتحرك لوقف الحماية التي يؤمنها الرئيس أردوغان لجماعات الإرهاب والتطرف؟.. مزيد من التفاصيل يتحدث من القاهرة، الخبير في شؤون الجماعات الإرهابية سامح عيد.
#سكاي_نيوز_عربية
تابعونا
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!