ثلاثون سنة على انتهاء الحرب الباردة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي. سنوات لم تكن فيها بكين تشكل تهديداً على واشنطن، لكن المعادلة تغيرت مما استدعى إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى إنشاء "خط ساخن" للطوارئ مع الصين.
"الهاتف الأحمر" كان يستخدم لمنع نشوب حرب نووية بين أميركا والاتحاد السوفيتي؛ هذه الاستراتيجية التي حالت دون وقوع حرب نووية، يعكف مسؤولون في الأمن القومي الأميركي حالياً على استخدامها لمشاركة معلومات عاجلة وحساسة مع الصين تتعلق بتحركات عسكرية مفاجئة أو ارسال رسائل تحذيرية من اختراقات إلكترونية.
"الهاتف الأحمر" هذا هل هو دبلوماسية الحرب أم اللاحرب واللاسلام؟ هل نحن أمام رسم نقاط اشتباك قادم لا محالة أم نزع فتيل لغم قبل أن ينطلق؟
اشتركوا في قناتنا الرسمية على اليوتيوب الشرق للأخبار ◄ [ Ссылка ]
#الشرق #الشرق_للأخبار
دائرة الشرق
برنامج سياسي حواري يومي يُجمل أحداث اليوم وينظر اليه من "زواياه الخمس"
موقعنا الإلكتروني
[ Ссылка ]
حساباتنا على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!