يُشكّل حوار الأديان أحد أبرز عناوين زيارة بابا الفاتيكان فرنسيس التاريخية للعراق.
حوارٌ يشكّل مدماكاً أساسياً على طريق السلام المنشود بين الشعوب، وهو ما أرساه اللقاء الذي جمع البابا فرنسيس والمرجع الشيعي علي السيستاني في النجف، في أول لقاء بين بابا الفاتيكان ومرجع شيعي أعلى.
وهو ما سبق وأرسته وعملت عليه وثيقة الأخوة الإنسانية التي وقّعها البابا فرنسيس مع شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب في أبوظبي في فبراير ألفين وتسعة عشر.
فما هي المعوقات التي لا تزال تقف أمام حوار الأديان؟ ومتى يتحوّل هذا الحوار من شعار إلى واقع؟ ومتى يتقدّم السلام على التطرف باسم الدين؟ وأي دور لرجال الدين في هذا الإطار؟
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!