انقسم الشارعُ الفلسطيني بين مُحبَط من امكانيةِ مواجهةِ الشِق السياسي من الصفقةِ الامريكية للسلام في ظلِ حالة الانقسام الداخلية، ومن يدعو القيادةَ الفلسطينية لوضعِ استراتيجيةٍ سياسية شاملة لمواجهةٍ غيرِ مبنيةٍ على رداتِ الفعل، فيما بدات تعلو اصواتٌ لانهاءِ اتفاق اوسلو برمته و العودةِ لخِيارِ الدولةِ الواحدة بدل الدولتين
Ещё видео!