مراسل سوري - Syrian Reporter
مضت أربعة أعوام على الهجوم الكيماوي على الغوطة الشرقية ومعضمية الشام بريف دمشق، المجزرة الأكثر بشاعة منذ انطلاق #الثورة_السورية ضد الديكتاتور "بشار الأسد"، وإحدى أفظع المجازر البشرية، لكن "التحقيقات" لم تنتهِ بعد، رغم آلاف الأدلة التي تثبت أن الأسد ونظامه وحلفاؤه هم من ارتكب هذه الجريمة التي راح ضحيتها أكثر من 1200 مدني معظمهم أطفال ونساء.
هدد "أوباما" -رئيس أمريكا السابق- بضربات ضد الأسد إذا لم يسلم ترسانته النووية، أذعن الأسد وسلمها وتم تدميرها، لكن الأسد نفذ هجمات كيماوية عديدة، أهمها الهجوم على مدينة "#خان_شيخون" بريف #حماة، وعاقبه "ترامب" -الرئيس الأمريكي الجديد- بقصف مطار قالت التحقيقات إن الطائرة التي نفذت الهجوم أقلعت منه.
المزيد في موقعنا الإلكتروني:
[ Ссылка ]
Ещё видео!