ينتخب الجزائريون الأحد على تعديل دستور البلاد الذي تبشر السلطات بأنه يؤسس لبناء "الجزائر الجديدة"، في ظل سعي الرئيس عبد المجيد تبون إلى طي صفحة الحراك الشعبي الداعي لرحيل كافة رموز النظام. وتعتبر نسبة المشاركة في هذا الاستفتاء، الرهان الأساسي للسلطة، بعد أن سجلت الانتخابات الرئاسية في 12 ديسمبر/كانون الأول الماضي، نسبة 39,93 بالمئة، الأدنى بالنسبة لجميع الانتخابات الرئاسية التعددية في تاريخ الجزائر.
انضموا إلى قناتنا الخاصة على اليوتيوب:
[ Ссылка ]
تابعونا مباشرة:
[ Ссылка ]
زوروا موقعنا:
[ Ссылка ]
انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك:
[ Ссылка ]
تابعوا حسابنا الرسمي على تويتر
[ Ссылка ]
Ещё видео!