عزيز العلوي ممثل مغربي راحل ولد بمدينة الدار البيضاء سنة 1965 توفي يوم الخميس 22 مارس 2012 عن عمر يناهز 47 سنة ، عُرف بحسه الكوميدي وتألقه في أدواره سواء التلفزيونية أو المسرحية حيث كان يعتبر من أفضل الوجوه الكوميدية بالمغرب
حصل على دبلوم الدراسات العليا في شعبة الاقتصاد، تخرج من قسم المسرح التابع لمسرح محمد الخامس سنة 1988، بدأ مساره الفني مع محترف الفن المسرحي تحت إدارة عباس إبراهيم ليلتحق سنة 2000 بفرقة المسرح الوطني حيث برز ليصبح واحدا من نجوم المسرح الكوميدي بالمغرب، قام عزيز بتأدية أدوار في التلفزيون والمسرح، من أهمها مسلسل دار الورثة وسيتكوم العام طويل ومسرحية "القوق فالصندوق" ومسرحيات للطفل مع عبد الكبير الشداتي، وفي المسرح الوطني لمع نجمه في مسرحية "هذا أنت" و"المرأة التي، وعمل مع فرقة مسرح العرض الحر في مسرحية "ما شاف ما را" التي اقتبسها مسعود بوحسين وأخرجها محمود بلحسن. وشملت قائمة أعمال الفقيد أيضا في التلفزيون "عائلة السي مربوح" و"سير حتى تجي" في جزأيه الأول والثاني بالإضافة إلى تجارب متنوعة في المسرح والسينما
حد العشرة 10 مسلسل فكاهي إجتماعي بطولة المرحوم عزيز العلوي و نخبة من النجوم المغاربة نسخة مجمعة
#مسلسل_إذاعي_إجتماعي_فكاهي #حد_العشرة_10 #عزيز_العلوي
#monologue #actor #acting #literasi #مسلسل_اذاعي_مغربي #actorslife #theatre #actress #comedy #تمثيلية_مغربية_قديمة #actors #film #المحجوب_الراجي #monologues #انور_الجندي #theater #drama #music #اذاعة_محمد_السادس_للقرآن_الكريم #monolog #monologuechallenge #casting #performance #poetry #audition #suarahati #selftape #talent #الاذاعة_الوطنية #مسلسل_مغربي
لعبت المسلسلات الإذاعية دورا هاما، منذ بداية السيتينيات من القرن الماضي، في تنمية الوعي وإطلاق الخيال لشريحة مغربية واسعة، في ظل غياب التلفزيون آنذاك. وكان لهذه المسلسلات كبير الأثر، ليس في التثقيف وإذكاء الوعي وحسب، وإنما في الترفيه أيضا خصوصا مع حلول مناسبات دينية و وطنية. فرأيت من الواجب إعادة تنقيح بعض المسلسلات و تسجيل الجديد منها و وضعها رهن إشارة المغاربة بمختلف الأعمار.
-------
#التمثيليات_الاذاعية
#مسلسلات_اذاعية
#سهرة_اذاعية
#الإذعة_القديمة
#تمثيلية_اذاعية
#تمثيلية_اذاعية_قديمة
في الأخير ، لابد للإشارة إلى أن هذه القناة عبارة عن إهداء إلى كل الفنانين و الفنانات الذين تربينا على نغمات أصواتهم و سرحنا بمخيلاتنا إلى أبعد الحدود .
إذا أعجبكم العمل لا تنسوا الإشتراك و التشجيع.
Ещё видео!