العراق يرفع لهجة الاحتجاج في وجه تركيا، احتجاج بطابع رئاسي هذه المرة، ضد استباحة سيادة البلاد. الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد يرسل إلى نظيره التركي رجب طيب أردوغان احتجاجا عبر السفير التركي في العراق، وذلك بعد غارات تركية على مطار في إقليم كردستان، قالت بغداد إنها من دون مسوّغ عسكري أو أمني. تركيا لم ترد بعد، فيما تقول دائما إن عملياتها في إطار مكافحة الإرهاب. (وتقول إن هذا ما يجيزه القانون الدولي لها)
هل رسائل الاحتجاج العراقية تجدي نفعا لردع العمليات التركية في العراق؟ وما الإضافة في الرسالة الرئاسية هذه المرة؟ وهل سيتجه العراق نحو مجلس الأمن والمجتمع الدولي مجددا؟
#تركيا #العراق #الرئاسة_العراقية #حزب_العمال_الكردستاني #هجوم #شمال_العراق
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!