#أحمد_منصور #بلا_حدود #دومينيك_دوفيلبان
تاريخ الحلقة :6/6/2012
كشف رئيس الوزراء الفرنسي الأسبق دومنيك دوفيلبان، في حلقة من برنامج بلا حدود تم بثها بتاريخ 6 يونيو 2012 للإعلامي أحمد منصور، قواعد علاقة فرنسا بالعالم العربي على أثر الثورات العربية، وعودة الاشتراكيين للحكم وصعود اليمين وسيناريوهات الوضع الراهن في لسوريا.
0:00 المقدمة
0:32 السيرة الذاتية لدومينيك دوفيلبان
2:52 السياسة الفرنسية والوجود الديغولي
5:23 الدروس المستفادة من الأزمة العراقية والليبية
7:05 مبادئ وأفكار سياسة ديغول تجاه الشعوب العربية
9:33 تنامي المد اليميني المتطرف وأثره
11:55 رؤية دوفيلبان للثورات العربية وتقييمها
14:50 مخاطر على الثورات العربية وقلق من فشلها
17:04 أهمية الثورات على فرنسا والدول الاستعمارية
19:28 موقف دوفيلبان من معاناة الشعب السوري
23:21 دور الاتحاد الأوروبي في حلحلة الأمر في سوريا
24:11 موقف روسيا من الأزمة السورية
25:24 سيناريوهات الأزمة السورية
27:12 مخاطر التدخل في سوريا
29:05 الموقف الفرنسي من صعود الإسلاميين في الدول العربية
31:30 العلاقة بين فرنسا والجزائر
33:06 مآسي الجزائريين بسبب فرنسا
35:55 موقف فرنسا من الاعتذار للجزائريين
37:03 العلاقات الفرنسية مع الجزائر في عهد هولاند
37:58 أثر الثورات العربية في العلاقة بين الغرب والعرب
حدث رئيس الوزراء الفرنسي الأسبق دومنيك دوفيلبان في حلقة من برنامج بلا حدود تم بثها بتاريخ 6 يونيو 2012، عن السياسة الفرنسية تجاه الدول العربية، خاصة في أعقاب ثورات الربيع العربي.
وقال دوفيلبان إن هناك خطر يتمثل في أن الكثير من الدول المتقدمة في العالم تواجه مشكلة الانطواء على نفسها، فكثير من الدول الأوروبية تعاني من قلق كبير، قلق اجتماعي، وقلق اقتصادي أيضا وقلق يتعلق بالهوية، وهو ما قادها إلى أن تنطوي على نفسها.
واعتبر دوفيلبان أنه يجب تصحيح فكرة خاطئة عن العالم العربي، بشأن بعده عما يحدث في العالم الخارجي، لأن العالم العربي ليس في منأى عمّا يجري في العالم، وأن العالم العربي ليس على هامش التاريخ، وأن هذا العالم جزء لا يتجزأ من الأسرة الدولية ولديه دور كبير يلعبه بالتاريخ.
وعن رؤيته لقيام الثورات العربية قال إنه يتعين علينا أن نقيم أهمية ما يحدث في العالم العربي، والمسار الذي يسلكه، لافتًا إلى أنه عندما نرى القوى المحافظة الموجودة في بعض هذه الدول التي شهدت هذه الثورات، ونرى مخاطر المزايدة والتوجه إلى التطرف الموجود في هذه الدول، نشعر بأن هناك معركة يجب أن نخوضها دائما لكي لا تنعكس الثورة ضد مصالح الشعب.
وأكد على أن لديهم مصلحة كبيرة في نجاح الثورات العربية واستقرار تلك الدول، لأن دول الشمال، الدول الأوروبية، كل يوم تقيس إلى أي درجة هم بحاجة إلى بقية العالم، موضحا أن الدول التي تسيطر على المشهد الاقتصادي وتتحكم في المشهد العالمي بشكل كبير هي الدول الناشئة والصاعدة، ونصف الثراء العالمي هي في يدي الصين والهند ودول كثيرة صاعدة، ولذلك الدول الأوروبية تدرك بأنه إذا لم نشارك في تنمية العالم العربي، فإن خطرا يواجه أوروبا على الأبعاد الأمنية وعدم الاستقرار وكذلك المشاكل الاقتصادية والأمنية
تابعونا على:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Facebook: [ Ссылка ]
Twitter: [ Ссылка ]
YouTube: [ Ссылка ]
Instagram: [ Ссылка ]
Telegram: [ Ссылка ]
Ещё видео!