في محيط إقليمي يقف على فوهة بركان، ومع اتساع رقعة الصراعات وبؤر التوتر، لم يكن أمام القمة العربية التي تعقد أعمال دورتها العادية في نواكشط هامش كبير لاستعراض الخلافات والمواقف المتعارضة. فملف محاربة داعش وتنسيق جهود مواجهة التطرف والإرهاب، وأزمة سوريا المشتعلة وتفاعلات الصراع في ليبيا واليمن.. قضايا غير قابلة للتأجيل، حتى وإن تباينت الرؤى في سبل معالجتها أو اختلفت مقاربات الأعضاء في بناء الموقف المشترك.
Ещё видео!