شرح الجزء الثاني من قصيدة المتنبي التي يعاتب فيها صديقه سيف الدولة الحمداني عندما تغيرت معاملته له بسبب الحاسدين،
هنا البيت الشهير الذي يعرف به المتنبي، أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي
يفخر بنفسه ليعرف سيف الدولة قدره
تابعني على مواقع التواصل
موقع المدونة الشخصية: [ Ссылка ]
موقع باتريون للدعم: [ Ссылка ]
صفحة الفيسبوك: [ Ссылка ]
صفحة تويتر (إكس): [ Ссылка ]
0:00 مقدمة
1:03 يا أعدل الناس إللا في معاملتي *** فيك الخصام و انت الخصم و الحكم
1:35 أعيذها نظرات منك صادقة *** أن تحسب الشحم فيمن شحمه ورم
2:16 وما انتفاع أخي الدنيت بناظره *** إذا استوت عنده الأنوار و الظلم
2:59 أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي *** و أسمعت كلماتي من به صمم
3:31 أنام ملء جفوني عن شواردها *** ويسهر الخلق جراها ويختصم
4:33 وجاهل مده في جهله ضحكي *** حتى أتته يد فراسة وفم
5:31 إذا نظرت نيوب الليث بارزة *** فلا تظنن ان الليث يبتسم
5:57 ومهجة مهجتي من هم صاحبها *** أدركتها بجواد ظهره حرم
6:55 رجلاه في الركض رجل و اليدان يد *** وفعله ما تريد الكف و القدم
7:28 ومرهف سرت بين الجحفلين به *** حتى ضربت وموج البحر يلتطم
8:16 فالخيل والليل و البيداء تعرفني *** والسيف والرمح والقرطاس و القلم
9:52 صحبت في الخلوات الوحش منفردا *** حتى تعجب مني القور و الأكم
---------------------------
#المتنبي
#المتنبي_وسيف_الدولة
#شرح_الشعر_العباسي
#أنا_الذي_نظر
#فخر_المتنبي
#أسمعت_كلماتي_من_به_صمم
#شرح_المتنبي
Ещё видео!