قام أ. عبدالله محمد عبدالله الدمخي بتوفيق من الله ثم بجدّه واجتهاده بالوصول إلى المكان الذي سكن فيه الفنان التشكيلي محمد إبراهيم الدمخي، وذلك خلال فترة دراسته ضمن الضمن الدفعة الأولى في كلية الفنون الجميلة في منطقة الزمالك بمدينة القاهرة، حيث سكن فيها منذ قرابة عام ١٩٦٤م وحتى وفاته في عام ١٩٦٧م، حيث توفى في مستشفى الأنجلو أمريكان ( الموجود حالياً بجانب برج القاهرة ) وقد رافق الاستاذ عبدالله الدمخي ابن عمّته الأستاذ محمد عبدالله المسبحي ( أي إن الفنان التشكيلي محمد الدمخي خاله)
الرابط أدناه الفيلم الوثائقي " الفجر الحزين " ويحكي قصة حياة الفنان التشكيلي محمد الدمخي
[ Ссылка ]
Ещё видео!