يرسم تقرير مؤشر الديمقراطية حول العالم للعام 2021، صورة قاتمة للمنطقة العربية، إذ جاءت منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، في أدنى المراتب من بين جميع المناطق التي يغطيها التقرير، في ظل وجود خمس دول من أصل عشرين منها، ضمن أدنى مستويات التصنيف، ويشير التقرير أيضا، إلى أنه ومن بين العشرين دولة عربية، هناك 17 دولة تقع ضمن تصنيف الدول الاستبدادية.
#NuqtatHewar #نقطة_حوار
هذه محاورحلقة الاثنين 14 فبراير/شباط 2022.
كيف تصفون حالة الديمقراطية في بلدكم؟
وما رأيكم في تركيز مؤشر الديمقراطية على حالة تونس ووصفه لها بأنها "الضحية الرئيسية في المنطقة"؟
لماذا برأيكم انزلق لبنان إلى فئة الدول الاستبدادية في مؤشر الديمقراطية؟
هل تتفقون مع من يقولون بأن الديمقراطية لا تصلح للمنطقة العربية؟ ولماذا؟
ولماذا يروج البعض لمثل هذه الدعوات؟
إذا كان لكم الخيار هل تختارون الديمقراطية مع شظف العيش؟ أم تختارون رغد العيش مع انعدام الديمقراطية؟
0:00 المقدمة
2:34 تعليقات المشاركين عبر مواقع التواصل الاجتماعي
4:00 الدكتور محمد هنيد: أستاذ العلاقات الدولية في جامعة "السوربون" ومدير مركز "قَصْد" للدراسات
5:39 مشاركات الزووم
10:07 الدكتور محمد هنيد: أستاذ العلاقات الدولية في جامعة "السوربون" ومدير مركز "قَصْد" للدراسات
14:03 مشاركات الزووم
19:55 الدكتور محمد هنيد: أستاذ العلاقات الدولية في جامعة "السوربون" ومدير مركز "قَصْد" للدراسات
23:00 مشاركات الزووم
28:33 الدكتور محمد هنيد: أستاذ العلاقات الدولية في جامعة "السوربون" ومدير مركز "قَصْد" للدراسات
33:45 تعليقات المشاركين عبر مواقع التواصل الاجتماعي
36:55 الدكتور غبريال صوما: الاستاذ في القانون الدولي وعضو المجلس الاستشاري لشؤون الشرق الأوسط للرئيس الأميركي دونالد ترامب سابقا
41:55 مشاركة هاتفية
46:30 الدكتور غبريال صوما: الاستاذ في القانون الدولي وعضو المجلس الاستشاري لشؤون الشرق الأوسط للرئيس الأميركي دونالد ترامب سابق
50:52 نهاية الحلقة
نقطة حوار هو منتدى لمشاهدي ومستمعي وزوار صفحات البي بي سي العربية، إذ يمكنهم من خلاله المشاركة بالرأي في القضايا التي تحتل موقعا بارزا في قائمة اهتماماتهم. قد تكون هذه القضايا سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية أو ثقافية أو رياضية.
شاركوا برأيكم عن طريق:
[ Ссылка ]
للمزيد من الفيديوهات زوروا صفحتنا:
[ Ссылка ]
للمزيد من الفيديوهات زوروا صفحتنا:
[ Ссылка ]
اشترك في بي بي سي:
[ Ссылка ]
Ещё видео!