رغمَ الضغوطِ الدستورية والسياسية والمعنوية الكبيرة التي يولِّدُها اقترابُ ولايةِ الرئيس ميشال سليمان من نهايتها، لا جديدَ إيجابيا على هذه الجبهة، والمخاضُ لا يزال في ساعاتِه الأولى. فالرسالةُ غيرُ المباشَرة التي تلقاها العماد عون من اجتماعاتِ الرابعَ عشر من آذار الباريسية لم تُزعزِعْ إيمانَه بأن الرئيس الحريري سيؤيد وصولَه الى السدة الرئاسية.
Ещё видео!