بين نهاية الحرب العالمية الثانية ونهاية الاتحاد السوفيتي، خرجت ألمانيا من تحت أنقاض الهزيمة التاريخية ومن شروطها المهينة إلى مصافي الكبار من جديد، بعدما تحولت إلى رابع اقتصاد في العالم والأضخم في أوروبا فيما أصبح يعرف بالمعجزة الاقتصادية، فكيف تدير الآن برلين أوراقها في قيادة الاتحاد الأوروبي في موازاة الثقل السياسي الفرنسي؟ وأمام تحول العقيدة الأميركية نحو آسيا، تطرح ألمانيا خيار الاستقلالية الأوروبية وتجاهر بخطتها في بناء أكبر جيش تقليدي في القارة ولكنها اليوم تواجه تحولات غير مسبوقة منذ عقود على خريطة العلاقات الدولية..
اشتركوا في قناتنا الرسمية على اليوتيوب الشرق للأخبار ◄ [ Ссылка ]
#الشرق #الشرق_للأخبار
على الحدود
على الحدود ترصد فيه الشرق، كل اسبوع، أبرز القضايا التي حصلت في احدى الدول المجاورة لبلدان الشرق الأوسط، وكيف أثرت على البلدان العربية
لن يفوتك شيء بعد الآن مع منصة Now الشرق:
[ Ссылка ]
موقعنا الإلكتروني
[ Ссылка ]
حساباتنا على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!