لم تعد عبارة الأزمة الاقتصادية صالحة لتوصيف ما يجري في لبنان.. فالانفجار المالي والاجتماعي حصل أو يكاد مع استمرار انهيار سعر صرف الليرة اللبنانية الذي لامس الستة عشر ألفاً في أدنى مستوى لها، ومع الارتفاع الجنوني في أسعار المواد المعيشية الأساسية، ووسط اتجاه أكثر فأكثر لرفع الدعم عن المحروقات وبعض السلع، والأفظع غياب خدمات أساسية منها الدواء وحليب الأطفال.
وقائع تجعل الشارع يغلي مجدداً مع عودة التحركات ولو بشكل خجول، ووسط توقّع بتوسّعها.
من المسؤول عن هذه الأوضاع في لبنان؟ وهل من حلول في الأفق؟
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!