بلد الحريات تسعى لتمديد قانون الطوارئ بعد هجمات باريس، تضييق على الحريات من أجل ضمان الأمن، وتغييرات تشمل، ولا تقتصر، إغلاق المساجد التي يتردد عليها متشددون، ومنع عودة أي فرنسي شارك في القتال في سوريا والعراق، وتوسيع نظام الإقامة الجبرية، وحلَ جمعيات متطرفة تعتبرها السلطات مهددة للأمن. موافقة متوقعة للبرلمان الفرنسي غداً ستحدد معها معالم مستقبل جديد للحريات لم يعهده الفرنسيون من قبل، طيلة عقود.
Ещё видео!