لوقا ٢: ٨
"وَكَانَ فِي تِلْكَ الْكُورَةِ رُعَاةٌ مُتَبَدِّينَ يَحْرُسُونَ حِرَاسَاتِ اللَّيْلِ عَلَى رَعِيَّتِهِمْ وَإِذَا مَلاَكُ الرَّبِّ وَقَفَ بِهِمْ وَمَجْدُ الرَّبِّ أَضَاءَ حَوْلَهُمْ، فَخَافُوا خَوْفًا عَظِيمًا"
هنا بنلاقي إن الله أوصل الخبر بميلاد المُخَلِّص لرُعَاةٍ مُتَبَدِّينَ. ليه ماأوصلوش لعظماء الشعب أو حتى لرجال الدين؟
أهو ده بيدل على أن الله لا يأخذ بوجه إنسان بل بالحري إذا كان بيمَيِّز حد عن آخر
إِلَى هذَا أَنْظُرُ: إِلَى الْمِسْكِينِ وَالْمُنْسَحِقِ الرُّوحِ وَالْمُرْتَعِدِ مِنْ كَلاَمِي
علشان نعرف الفرق ما بين الناس الغلابة البسطاء دول ورجال الدين المتكبرين في أورشليم
نقول ماذا كان رد فعل هؤلاء عندما علموا بمَوْلِد المسيح؟
في الحال يعني شوف مثلاً في عدد 15 قالوا إيه؟ لِنَذْهَبِ الآنَ
عدد 16: فَجَاءُوا مُسْرِعِينَ
يعني ناس أول ما سمعوا الخبر شدوا الرحال فوراً لكي يذهبوا ويروا الوليد
لكن ماذا حدث بعد ربما عدة أشهر عندما عَلِمَ رجال الدين في أورشليم أن المسيح قد وُلِد وجاء المجوس من المشرق ووصلوا إلى هيرودس، وهيرودس عمل اجتماع لقادة الأمة، أين يولد المسيح؟ عرفوا أن المسيح وُلِد، فماذا فعلوا؟
لم يفعلوا أي شيءٍ لذلك الله يتعامل مع البسطاء المؤمنين ولا يتعامل مع المتكبرين حتى لو كانوا عاملين نفسهم علماء
يمكنك مشاهدة الحلقة كاملة في الرابط التالي:
[ Ссылка ]
تابعنا على:
Facebook Page: [ Ссылка ]
Youtube Channel: [ Ссылка ]
Soundcloud Channel: [ Ссылка ]
Twitter: [ Ссылка ]
Website: www.kolelketab.com
Ещё видео!