وميسرة الإندونيسية:
طالبة في قسم الشريعة جامعة الإمام بمدينة الميدان في إندونيسيا
طلبت منها لجنة الامتحان في مسابقة الجائزة القرآنيّة الكبرى أن تكشف وجهها فاستعلت بدينها وطهارتها وانسحبت من المسابقة.
تركت الأخت ميسرة جائزة بثلاثين مليون روبية؛ وما ترك عبد شيئا لا يتركه إلا لله إلا آتاه الله مما هو خير منه من حيث لا يحتسب؛ فغضبت لأجلها الأمة ونصرها العالم الإسلامي فاعتذرت لها اللجنة وكرّمتها قناة وصال الإندونيسية وأهدتها مائة مليون روبية وأعلنت عن مسابقة في حفظ القرآن الكريم تحمل اسم الأخت ميسرة.
{إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ وَلْيَسْتَعْفِفِ}
Ещё видео!