حالة من الانفجار شهدتها فرنسا بعد مقتل الفتى نائل ابن السبعة عشر عاما.. غضب اشتعل وأشعل كل ما حوله لتستفيق باريس وضواحيها على التخريب والدمار.. عائلة نائل ذاتها طالبت بألا يكون ذريعة للمخربين.. والشرطة كانت ردة فعلها حملة لإنقاذ الشرطي القاتل.. فلماذا هذا العنف سواءً من الشرطة أو المحتجين وما تداعيات حالة الاحتقان في فرنسا؟
فرنسا.. تراجع أعمال الشغب واحتجاجات للتنديد بالعنف والنهب
فرنسا.. رؤساء بلديات يطالبون بمزيد من الصرامة مع المخربين
هدوء نسبي في فرنسا بعد أيام صاخبة واعتقال آلاف الأشخاص
أسرة الفتى "نائـل" أطلقت دعوات للمحتجين لوقف العنف والتخريب
نحو 1.5 مليون يورو تبرعات الفرنسيين لإخلاء سبيل الشرطي قاتل "نائل"
بعد الشغب والتخريب.. احتجاجات فرنسية تندد بالعنف عقب مقتل "نائل"
موجة العنف بعد مقتل "نائل" تثير التساؤلات بشأن دوافع غضب الضواحي
قرابة مليون ونص المليون يورو.. حجم التبرعات في حملة لفرنسسين.. يهدفون إلى إخلاء سبيل الشرطي الفرنسي الذي قتل "نائل" ابن الـ 17 عاماً لسبب مروري
الشاب الذي أعقب مقتله..أعمال شغب واسعة النطاق في أنحاء فرنسا التي تعدتها لتصل شظايا منها إلى جاراتها.
الروايات الفرنسية في البداية تعددت فقد ذكرت حسب صحف محلية.. رواية الضباط بأن الشاب أراد دهسهم، لكنهم تراجعوا عن هذه الرواية عندما انتشرت صور الفيديو للحادث, وقد تم حبس الشرطي الذي أطلق النار. وبدأ تحقيق في جريمة القتل غير العمد.
حملة جمع التبرعات للشرطي في البداية كانت تستهدف جمع قرابة 50 ألف يورو .. اليوم تلامس حاجز المليون ونصف المليون في خضم أزمة تتصاعد يوما بعد يوم وعنصرية تطل برأسها في كل أزمة أوروبية.
"الحزن يملأ قلبي. لقد سلبني حفيدي. هذا الرجل يجب أن يدفع الثمن كأيّ شخص آخر. أنا أثق بالعدالة. أنا أؤمن بالعدالة"
بين الضفتين تأتي تساؤلات منها لمن يحاول أن يقرأ المشهد .. هل بالشغب وأعمال العنف تؤخذ الحقوق أم تزداد بعدا عن أهلها وتطال أبرياء آخرين ومامصير حق "نائل" وعائلتة التي شددت غير مرة انها ضد تلك التصرفات وطالبت بالابتعاد عنها قي رسالة لمن اعتقدوا انهم بتلك التصرفات أخذوا حقه؟
"توقفوا عن تكسير واجهات المحلات والمتاجر، وعن تحطيم المدارس والحافلات "كفاكم تكسيرًا وتدميرًا".
أوساط سياسية فرنسية تطرح فرض حالة الطوارئ في البلاد، وهي مسألة تلقى متابعة حثيثة في الخارج.. خصوصًا أن البلاد تستضيف في الخريف كأس العالم للركبي، ومن ثم دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في باريس عام 2024 فهل يخنق دخان الأزمة تلك الاستضافة وتؤجل .. أم تحل الأزمة بحكمة أكبر؟
حالة من الانفجار شهدتها فرنسا بعد مقتل الفتى نائل ابن السبعة عشر عاما.. غضب اشتعل وأشعل كل ما حوله لتستفيق باريس وضواحيها على التخريب والدمار.. عائلة نائل ذاتها طالبت بألا يكون ذريعة للمخربين.. والشرطة كانت ردة فعلها حملة لإنقاذ الشرطي القاتل.. فلماذا هذا العنف سواءً من الشرطة أو المحتجين وما تداعيات حالة الاحتقان في فرنسا؟
فرنسا.. تراجع أعمال الشغب واحتجاجات للتنديد بالعنف والنهب
فرنسا.. رؤساء بلديات يطالبون بمزيد من الصرامة مع المخربين
هدوء نسبي في فرنسا بعد أيام صاخبة واعتقال آلاف الأشخاص
أسرة الفتى "نائـل" أطلقت دعوات للمحتجين لوقف العنف والتخريب
نحو 1.5 مليون يورو تبرعات الفرنسيين لإخلاء سبيل الشرطي قاتل "نائل"
بعد الشغب والتخريب.. احتجاجات فرنسية تندد بالعنف عقب مقتل "نائل"
موجة العنف بعد مقتل "نائل" تثير التساؤلات بشأن دوافع غضب الضواحي
قرابة مليون ونص المليون يورو.. حجم التبرعات في حملة لفرنسسين.. يهدفون إلى إخلاء سبيل الشرطي الفرنسي الذي قتل "نائل" ابن الـ 17 عاماً لسبب مروري
الشاب الذي أعقب مقتله..أعمال شغب واسعة النطاق في أنحاء فرنسا التي تعدتها لتصل شظايا منها إلى جاراتها.
الروايات الفرنسية في البداية تعددت فقد ذكرت حسب صحف محلية.. رواية الضباط بأن الشاب أراد دهسهم، لكنهم تراجعوا عن هذه الرواية عندما انتشرت صور الفيديو للحادث, وقد تم حبس الشرطي الذي أطلق النار. وبدأ تحقيق في جريمة القتل غير العمد.
حملة جمع التبرعات للشرطي في البداية كانت تستهدف جمع قرابة 50 ألف يورو .. اليوم تلامس حاجز المليون ونصف المليون في خضم أزمة تتصاعد يوما بعد يوم وعنصرية تطل برأسها في كل أزمة أوروبية.
"الحزن يملأ قلبي. لقد سلبني حفيدي. هذا الرجل يجب أن يدفع الثمن كأيّ شخص آخر. أنا أثق بالعدالة. أنا أؤمن بالعدالة"
بين الضفتين تأتي تساؤلات منها لمن يحاول أن يقرأ المشهد .. هل بالشغب وأعمال العنف تؤخذ الحقوق أم تزداد بعدا عن أهلها وتطال أبرياء آخرين ومامصير حق "نائل" وعائلتة التي شددت غير مرة انها ضد تلك التصرفات وطالبت بالابتعاد عنها قي رسالة لمن اعتقدوا انهم بتلك التصرفات أخذوا حقه؟
"توقفوا عن تكسير واجهات المحلات والمتاجر، وعن تحطيم المدارس والحافلات "كفاكم تكسيرًا وتدميرًا".
أوساط سياسية فرنسية تطرح فرض حالة الطوارئ في البلاد، وهي مسألة تلقى متابعة حثيثة في الخارج.. خصوصًا أن البلاد تستضيف في الخريف كأس العالم للركبي، ومن ثم دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في باريس عام 2024 فهل يخنق دخان الأزمة تلك الاستضافة وتؤجل .. أم تحل الأزمة بحكمة أكبر؟
Ещё видео!