أرقام صادمة تكشف عنها المنظمات الدولية، في مقدمتها الأمم المتحدة، بشأن العنف ضد المرأة.
تتعدد الأسباب، ويبقى العنف اللفظي والجسدي عنوانا لواحدة من أخطر مظاهر التعامل مع المرأة على مستوى وصعيد العالم.
لكن في العالم العربي يبدو الوضع أسوأ، فكثيرة الإحصاءات والأرقام والتي كان آخرها بحث المندوبية السامية للتخطيط في المغرب، والتي أكدت أن العديد من النساء يتحملن العنف لأسباب متعددة، منها وجود أطفال أو لاعتبارات دينية أو روابط عائلية، وغيرها من الأسباب.
ويبقى السؤال، هل وجود العنف في بعض المجتعات يعود لأسباب اجتماعية تتعلق بالتقاليد والأعراف؟ أو بسبب عدم وجود قوانين رادعة؟
معنا من بيروت المستشارة الدولية في شؤون المرأة راندا يسير، ومن بغداد الخبير القانوني علي التميمي.
#سكاي_نيوز_عربية
تابعونا
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!