يرتفع منسوب التفاؤل في السودان بقرب توقيع اتفاق ينهي الأزمة السياسية التي طالت في البلد. فقوى الحرية والتغيير تستكمل المناقشات تمهيداً لتوقيع الاتفاق الإطاري المقترح لتسوية الأزمة مع المكوّن العسكري، مؤكدة وحدة المكوّن الثوري. إلاّ أن الاتفاق تغيب عنه بعض المجموعات السودانية التي تسعى الآلية الثلاثية الدولية إلى عقد لقاءات معها، بهدف التشاور حول العملية السياسية الجارية، وتيسير المحادثات بين الأفرقاء للتوصل إلى اتفاق ينهي الأزمة بتوافق الجميع من دون أن يتعرض لانتكاسات لاحقة. هذه المساعي والمواقف تتزامن مع مواقف دولية داعمة وداعية لضرورة التوصل إلى تسوية تمهّد لتشكيل حكومة مدنية انتقالية، وإجراء انتخابات. هل يكون السودان مقبلاً على توقيع اتفاق يمهّد لإنهاء الأزمة التي تركت تداعياتها على السودانيين في أكثر من صعيد؟ وما هي العقبات التي لا تزال تعترض هذا الاتفاق؟ وماذا عن موقف المجموعات التي تغيب عن الاتفاق؟.
#الشارع_السوداني#الجيش_السوداني #الثورة_السودانية #الصراع_السوداني #السودان #لجان_المقاومة #الأزمة_السودانية# #الخرطوم #إفريقيا #منظمة_الإيغاد
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!