في العديد من المجتمعات، يسعى الأهل إلى توفير أفضل شروط التعليم لأولادهم، فترسل العائلات بناتها وأبنائها خارج بلادهم من أجل الالتحاق بجامعات مرموقة. سيف ذو حدين وخاصة في هذه الظروف حيث يجد الطلاب أنفسهم وحيدين في وجه الوباء. هذا حال ندى وسكينة طالبتان مغربيتان مقيمتان في مدريد، لم تتمكنا من العودة إلى أحضان العائلة. قامتا بإخبارنا عن يومياتهما في الغربة وسط الخوف من العدوى وقلق على مستقبل علمي ومهني مجهول.
انضموا إلى قناتنا الخاصة على اليوتيوب:
[ Ссылка ]
تابعونا مباشرة:
[ Ссылка ]
زوروا موقعنا:
[ Ссылка ]
انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك:
[ Ссылка ]
تابعوا حسابنا الرسمي على تويتر
[ Ссылка ]
Ещё видео!