الملف العراقي يعود إلى واجهة الأحداث ولكن من بوابة الخلافات الحزبية. خلافات تهدد مجددا بعودة مشهد الفوضى الأمنية إلى العراق بعد هدوء نسبي. التوتر ظهر بين التيار الصدري وحزب الدعوة عقب حرق مكاتب أحزاب الإطار التنسيقي في بغداد ومدن جنوب العراق... تطورُ الخلاف يأتي بعد اتهامات للإطار التنسيقي بالإساءة إلى مرجعات في التيار الصدري..
في المقابل حذر الصدر، من محاولات زرع فتنة شيعية - شيعية من خلال حرق بعض المقرات.
عموما أي مخاوف من انفلات الشارع في العراق مع التطورات الحاصلة؟
ولماذا تأججت الخلافات بين التيار الصدري وحزب الدعوة في هذا التوقيت؟
وهل يكون الحل في تشريع قانون تجريم المساس بالرموز الدينية؟
#العراق #ائتلاف_إدارة_الدولة #الصدر #الفتنة #الحكومة_العراقية #القضايا_الأمنية #الاقتصاد
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!