تواصل ميليشيا الأسد انتهاكاتها بحق أهالي المدن التي فرضت عليها ما يسمّى بالتسوية.
ها هي اليوم تعقد اجتماعات مع لجنة المصالحة في بلدة #كناكر غرب #دمشق، بهدف عقد تسوية جديدة.
وبحسب مصادر لـ #أورينت، فإن الميليشيا أبقت باب التهجير مفتوحاً على رافضي التسوية.
فرع الأمن العسكري في منطقة سعسع أو ما يعرف بالفرع 220 هو المسؤول عن كافة عمليات التسوية والتهجير في المنطقة.
ميليشيا أسد وعدت الأهالي بعفو شامل عن المنشقّين والمتخلفين عن السوق للخدمة، إلا أن الأهالي لا يثقون أبداً بهذه الوعود، نتيجة تجارب سابقة.
تقرير: شاهر سماق
لمتابعة أحدث الفيديوهات والمقالات حمّل تطبيق أورينت من خلال الرابط
[ Ссылка ]
لمتابعة أورينت على مواقع التواصل الاجتماعي:
فيسبوك: [ Ссылка ]
انستغرام: [ Ссылка ]
تويتر: [ Ссылка ]
تيليغرام: [ Ссылка ]
لمتابعة آخر الأخبار: [ Ссылка ]
Ещё видео!