بعدما خذل الاتراك الجزائر وتركوها لقمة سائغة للفرنسيين, وبعدما شنت فرنسا سياسة الأرض المحروقة ضد الجزائر واستسلمت جل القبائل وانقلبت على الامير. وجذ هذا الاخير مساندة كاملة من قبائل الجهة الشرقية, مثل قبائل بني يزناسن, قبائل انجاد وقبائل الريف الشرقي غير أن ملاحقة الجيش الفرنسي للأمير داخل التراب المغربي أشعل حرب إيسلي سنة 1844التي فقد المغرب بسببها إستقلاله فيما بعد.
Ещё видео!