أصبح التغير المستمر هو طابع المشهد السياسي التونسي.. فمع حراك يدخل إلى البرلمان التونسي تارة وينزل إلى الشارع تارة أخرى، يبدو أن رياح التغيير طالت حركة النهضة التونسية. فقد انتخب مجلس شورى الحركة، مكتبا تنفيذيا جديدا من سبعة عشر عضوا. وأفرزت النتائج صعود قيادات من التيار المناهض لزعيم الحركة ورئيس البرلمان راشد غنوشي، مقابل هزيمة مدوية لقيادات مقربة منه ، مما يضعف من مكانة الغنوشي ويهدد إمكانية استمراره زعيما للنهضة .
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!